أعلنت شركة “غوغل”، أن عملية قرصنة إيرانية مزعومة تستهدف الحملات الرئاسية الأميركية “مستمرة وأكثر اتساعا مما كان معروفا سابقا”.
وذكرت “غوغل” على مدونتها الرسمية: “تشارك مجموعة تحليل التهديدات (TAG) التابعة لشركة غوغل اليوم رؤى حول APT42، وهي جهة تهديد مدعومة من الحكومة الإيرانية، وحملات التصيد المستهدفة ضد إسرائيل والأهداف الإسرائيلية. نؤكد أيضا التقارير الأخيرة حول استهداف APT42 للحسابات المرتبطة بالانتخابات الرئاسية الأميركية”.
وأضافت: “تستهدف APT42، المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني، باستمرار المستخدمين البارزين في إسرائيل والولايات المتحدة، في ذلك المسؤولين الحكوميين الحاليين والسابقين، والحملات السياسية، والدبلوماسيين، والأفراد الذين يعملون في مراكز الأبحاث، فضلا عن المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الأكاديمية.