نفت مصادر عليمة ومتابعة لملف تشكيل الحكومة ان عقدة الوزير الشيعي الخامس ما زالت تراوح مكانها وان لا اتصالات بين قريطم وعين التية بهذا الشأن نافية ما تردد ان الرئيس المكلف نواف سلام قد ارسل الى الرئيس بري اسماً بديلاً عن السيدة لمياء مبيّض وان الرئيس بري وعد بدرس المسألة، مشيرة الى ان اسم القاضي في ديوان المحاسبة عبد الرضى ناصر ما زال مطروحاً. ولم تنف المصادر امكانية طرح اسمي مدير عام الاقتصاد السابقة علياء عباس ورئيسة المجلس الأعلى للجمارك ريما مكي المشهود لهن واللتين تبيقيا على مقاعد الاحتياط.